صور عديدة ترسخت في ذاكرتي، دون أن تفارق إدراكي، في حرارتها، وعمق دلالتها، وتأثيرها. تتفاوت في موقعها التاريخي، وفي قيمتها من حيث الأهمية، من منظور أخلاقي، في أمكنتها المختلفة، لكنها في حقيقتها تحتفظ بوهجها، من ناحية النص ووحدة المسار: إنها تشترك طبيعة، وتختلف موضـوعًا. فهـي تـدخل في مجموعها، ضمن إطار ما يمكن تسميته بـ (علم الجنس المحظور).
كتاب المتعة المحظورة
الكاتب إبراهيم محمود